محلي

بالأسماء.. قتلى ميليشيات الوفاق في محاولة الهجوم على قاعدة الوطية #قناة_الجماهيرية_العظمى_قناة_كل_الجماهير

وج – طرابلس
كشفت مصادر ميدانية، قتلى القوات التابعة لحكومة الوفاق “غير الشرعية”، والمدعومة بمرتزقة سوريين موالين لتركيا، في محاولة الهجوم على قاعدة عقبة بن نافع – الوطية، اليوم الثلاثاء.

وبيّنت المصادر، أن القتلى من ميليشيات مصراتة والزاوية، وتاجوراء وزوارة، بالإضافة إلى وجود عناصر من ميليشيا “ثوار طرابلس”، وميليشيا الصمود، وجاءت أسماء قتلى الميليشيات كالآتي:ــ

1- فراس الوحشي، أحد قادة ميليشيات الزاوية
2- هشام البرشيني، أحد قادة ميليشيات الزاوية
3- بسام محمد، ميليشيات مصراتة
4- علي كعوان، ميليشيات مصراتة
5- عبدالمالك كرير – تاجوراء
6- طارق مصدق – تاجوراء
7- أحمد الصيني – الزاوية
8- أحمد حمودة – الزاوية
9- مؤيد جبودة – الزاوية
10- مينيغ عبدالعزيز – زوارة
11- نزار المنصوري – زوارة
12- عماد الجمل – مصراتة
13- احمد ابوروين مصراته
14- عبد الرحمن الشاوش، آمر ميليشيا القبرا من مصراتة
15-محمد مطوع نالوت – آمر ميليشيا الصمود.
16-وهاب راشد، من مدينة راقدالين.
17-أسامة الزريدي، من ميليشيا ثوار طرابلس
18 -امحمد العبية، ميليشيا ثوار طرابلس
19-مقسط كامل، من زوارة
20 -أحمد الشيباني، من الزاوية
21 -حمزة المغربي، من الزاوية
22 -أصيل القنطري، من الزاوية
23 -أحمد بادي، من مصراتة
24 -مؤيد غميض، من زوارة
25 -أبوالقاسم بوجغيب، من مصراتة
26 -علي الككلي، من ميليشا غنيوة
27 -سالم اندا، من أوباري
28 -أبوعجيلة ناجي الشركسي، من مصراتة
29 -مصطفى بادي

وقامت القوات التابعة لحكومة الوفاق غير الشرعية، بغطاءٍ جويّ تركي، مساء الثلاثاء، بمحاولات يائسة لشن هجوم على قاعدة عقبة بن نافع – “الوطية العسكرية”، فيما تصدت قوات الشعب المسلح والقوة المساندة للهجوم.

وقاعدة عقبة بن نافع في منطقة الوطية، هي أكبر قاعدة جوية بالبلاد، ويخشى “ميليشيات الوفاق” من القاعدة، كما أنهم حاولوا عدة مرات استهداف القاعدة واقتحامها منذ عام 2014م، وباءت جميع تلك المحاولات بالفشل.

يذكر أن خليفة حفتر، أعلن يوم 4 الطير/أبريل 2019م، إطلاق عملية لـ”تحرير” العاصمة طرابلس من قبضة “الميليشيات والجماعات المسلحة”، بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي في ليبيا، عن عقد الملتقى الوطني الجامع، بين 14- 16 الطير/أبريل 2019م بمدينة غدامس.

وكان الأمين العام للجامعة العربية دعا جميع الأطراف الليبية لضبط النفس وخفض حالة التصعيد الميدانية الناتجة عن التحركات العسكرية الأخيرة في المناطق الغربية من البلاد، والالتزام بالمسار السياسي باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في ليبيا، والعودة إلى الحوار الهادف للتوصل لتسوية وطنية خالصة لإخراج البلاد من الأزمة التي تعيشها.

وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة، منذ العام 2011م، حيث يتنازع على السلطة حاليًا طرفان، هما؛ حكومة الوفاق غير الشرعية، بقيادة فائز السراج، والطرف الثاني، الحكومة المؤقتة، والتي يدعمها مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى