ثم احببت هذا التاريخ اليوم 11 ـ 9 حيث من المتوقع ان تعود الحياة الى شرايين العاصمة طرابلس التي نزحت على آخرها من مياه النهر الذي ادمنته منذ عقود..
أقول قولي هذا ــ والعبدلله ــ يجوب شوارع العاصمة الكئيبة محدودب الضهر امشي وعلى كتفي { ليس نعشي } كما مارسيل خليفة ، ولكن على كتفي ( قلوني ازرق ) بحثا عن جامع يجود بشئ من الماء يفئ بالغرض..
ولقد احببت هذا التاريخ في يوم آخر ، لكن (بلاش) تفاصيل..