في مستنقع الفوضى والخراب والعمالة للخارج من جانبهم.. سهيل الغرياني يزعم: ليبيا لا تزال تكافح للحفاظ على الثورة!!

بعد 9 سنوات كاملة في الفوضى والخراب والإرهاب، لم يقل أحد أن الشعب الليبي، قد شهد في فبراير الأسود 2011 ثورة أو هذه الخزعبلات التي يرددها أتباع قطر والناتو وأردوغان، بل كانت فوضى عارمة بامتياز وبشهادة العالم كله. من يرددون هذه الهراءات والأكاذيب حتى اللحظة فقط، هم صانعو الإرهاب والفوضى في ليبيا ومنهم، سهيل الغرياني، نجل مفتي الدم الصادق الغرياني، والذي زعم أن ليبيا لا تزال تكافح للحفاظ على الثورة فيها!!
وقال نجل الغرياني المدير التنفيذي لقناة التناصح، على حسابه على “فيس بوك” في تدوينة له، عندما يأتي من من يدعي أنه يمثل الثورة ويتحالف مع أنصار النظام الجماهيري أو مع حفتر فهو عندي مخادع وذو نية مبطنة وليس ذو نية حسنة.
الجدير بالذكر، أن سهيل وأبيه الصادق الغرياني من دعاة الإرهاب والدم، وليبيا لم تسقط إلا بعدما ظهرت هذه الوجوه العميلة للأجندات الخارجية على صدر الأحداث.



