محليمقالات

كفاكم كذباً أيها الفبرايريون …إنجلت الحقيقة … فماذا بعد؟؟

القاصي والداني بات يعرف بأن ماجرى في ليبيا سنة 2011 ، او بالأحرى ما سُمي زوراً ” ثورة 17 فبراير” لم تكن سوى مؤامرة صهيوصليبية امبريالية خططت لها اﻹستخبارات الغربية ونفذتها جيوش امريكا، وفرنسا، وبريطانيا، وقوات حلف الناتو، وأتباعهم.
أما من يزعمون أنهم ثوار 17 فبراير ، ليسوا سوى شلة جواسيس وعملاء مأجورين؛ اتخذ منهم الأجنبي حصان طروادة، و بقية شرذمة رعاع مغفلين ركبوا الموجة ولعبوا دور الكُمبارس على مسرح الأحداث.

إشتيوي الجدي
دبلوماسي ليبي سابق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى