قال نشطاء، إن سفيرا للولايات المتحدة وبريطانيا مارسا ضغوطا على محافظ مصرف ليبيا المركزي للحد من الصرف الهائل للمؤ سسات القائمة حاليا، بما فيها مجلسي النواب والدولة.
وقال الخليل ولد أجدود، مراسل قناة العربية والحدث في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي إكس، أن الصديق الكبير محافظ مصرف ليبيا المركزي، رد على ضغوط الحكومتين المتنافستين في شرق وغرب البلاد، لصرف ميزانيات جديدة بمليارات الدولارات بقرار يمتنع البنك بموجبه: عن صرف أي دينار قبل تنظيم الانتخابات أو تشكيل سلطة تنفيذيه جديدة.
ويتهم ناشطون، الأجسام السياسية والعسكرية في بنغازي وطرابلس، بالفساد والمحسوبية وتبديد المال العام.