محلي
باتيلي: الديمقراطية لم تتحقق في ليبيا منذ 10 سنوات

باتيلي: الديمقراطية لم تتحقق في ليبيا منذ 10 سنوات
أجرى المبعوث الأممي عبد الله باتيلي حوار صحفيا مع صفحة أخبار الأمم المتحدة، أكد خلالها أن ليبيا لم تحقق الديمقراطية منذ 10 سنوات، وأن الجماعات المتطرفة تصاعدت في منطقة الساحل منذ عام 2011، مطالبا باختيار حكومة موحدة تمهد لإجراء الانتخابات.
وفيما يلي ملخص لأهم النقاط التي تحدث عنها باتيلي:
- الشعب الليبي قلق من تسبب استمرار الانقسام في تهديد سيادة ليبيا ووحدة أراضيها
- هناك حاجة لحكومة موحدة تمهد لإجراء الانتخابات، فالبلاد لم تعتد تحتمل تشكيل حكومة مؤقتة أخرى
- وجود حكومتين في البلاد قد يؤدي لسقوط ليبيا في انقسام طويل يمكن أن يسفر عن فقد ليبيا سيادتها ووحدة أراضيها
- هناك حاجة لمؤسسة سياسية موحدة ومؤسسة أمنية موحدة ومؤسسات عسكرية موحدة
- توحيد الحكومة ليست مسألة قانونية أو دستورية
- ليبيا بحاجة إلى حكومة موحدة وليست مؤقتة
- الليبيون يريدون انتخابات لاستعادة الشرعية المؤسساتية
- المؤسسات الحالية سواء القضائية او التشريعية بحاجة لتجديد وبينها مجلسي النواب والدولة
- وضع ليبيا يجبر المجتمع الدولي على الاستجابة لاستعادة سيادة ليبيا
- ملتزم بالعمل مع الليبيين لإعادة الاستقرار والسلام
- أجريت مشاورات مع كافة اللاعبين الرئيسيين ومع المواطنين من كافة أنحاء البلاد
- ليبيا تعيش عشر سنوات تقريبا من الصراع والترتيبات المؤقتة والانقسام
- حان الوقت لإنهاء الانقسام والصراع في ليبيا والذي سينعكس على المنطقة بأسرها
- منذ 2011 تشهد منطقة الساحل صعود للتطرف والعصابات الإجرامية
- أدعو الليبيين للتحدث بصوت واحد لتتجه ليبيا الى الانتخابات
- قوانين لجنة 6+6 غير قابلة للتنفيذ وتحتاج لتعديل وضبط وتمحيص
- ليست البعثة الأممية هي وحدها من تحدثت عن ثغرات القوانين الانتخابية
- نأمل أن يتم النظر في القوانين الانتخابية قريبا وجعلها قابلة للتنفيذ
- بمجرد وضع القوانين الانتخابية سيمكن التوصل إلى خارطة طريق لتحديد موعد للانتخابات
- المسألة الليبية ليست فقط قوانين انتخابية إنما هي سياسية
- الليبيون لا يريدون مؤسسات أمنية وعسكرية متشرذمة تقودهم
- اشتباكات طرابلس تثبت الحاجة لحكومة موحدة تفرض سلطتها ليس فقط على الجيش وإنما على الجماعات الأمنية في جميع أنحاء البلاد
- نأمل تعزيز آلية الإشراف على إنفاق الدولة فهناك حاجة لمزيد من المحاسبة والشفافية
- هناك مخاوف بشأن حقوق الإنسان في ليبيا بينها صعوبة حرية حركة الأشخاص داخل وخارج ليبيا
- هناك عددا من الإجراءات التي تم اتخاذها بشكل تعسفي ضد المواطنين، والنساء، والمجموعات الحقوقية
- الديمقراطية وحرية التعبير والحركة لا تزال مطالب مطروحة على الطاولة ولم تتحقق منذ 10 سنوات
- هناك غياب للسلطة الوطنية، والسلطة الأخلاقية، والسلطة السياسية على المستوى الوطني
- آلاف المهاجرين يعيشون في ظل ظروف صعبة، ويتم وضعهم في مراكز احتجاز، ويخضع بعضهم لظروف لا إنسانية
- ليبيا لديها كل الإمكانيات لتكون قوة اقتصادية وتحقق الرخاء لجميع دول المنطقة
- ليست المهم المصالح الفردية للدول بل المهم خلق ظروف مواتية لتحقيق ازدهار للشعب الليبي


