محليمقالات

كتب الاخ المهندس / رمضان ابوقرين على صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي مستدعيا ذاكرة التاريخ التي لاتغفل اي حدث ولاتطمس حقيقة ليروي حادثة اعتقاله بتهمة الانتماء للوطن والاخلاص لليبيا والليبيين

كتب الاخ المهندس / رمضان ابوقرين على صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي مستدعيا ذاكرة التاريخ التي لاتغفل اي حدث ولاتطمس حقيقة ليروي حادثة اعتقاله بتهمة الانتماء للوطن والاخلاص لليبيا والليبيين :
في مثل هذا اليوم من عام مضى غادرت اسوار سجن قوة الردع الخاصة بقاعدة امعيتيقة بعد اعتقالي انا ورفاقي لمدة تزيد عن سنة ونصف ..
ويستطرد ابوقرين مستحضرا في ذاكرته رفاقه ممن لازالوا يقبعون في سجون المليشيات التي تعتقل فيهم الحقيقة التي تخشاها والايمان الذي تهابه :
الحمدلله رب العالمين علي هذا ولايسعنى في هذه اللحظات الا الدعاء لكل الرفاق من انصار النظام الجماهيرى بأن يمن الله عليهم بالفرج من كربهم ويعجل بالافراج عليهم ولقاء اهلهم واولادهم .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى