تظاهر عدد من الانفصاليين أمام فندق تيبستي في بنغازي بأعلام برقة في حقبة التقسيم العثماني والإدارة الانجليزية لمطالبة الأمم المتحدة بما يسمى حق تقرير المصير.
وحمل الانفصاليون الأمم المتحدة مسؤولية تجاهل مطلبهم ورفعوا وشعارات “لا لليبيا التي تسرق حقوق برقة”، في إشارة إلى فساد الحكومات المتعاقبة منذ العام 2011.
يشار إلى أنه منذ إسقاط النظام الجماهيري 2011، وظهر العملاء والخونة على حقيقتهم سواء من يدعون لتقسيم البلاد، أو من يستبيحون ثرواتها، أو حتى المسؤولين الذين لا يكترثون لمعاناة الشعب الليبي.