أكد المتحدث باسم الحكومة المرتقبة، عثمان عبد الجليل، أن الاجتماعات مستمرة بين رئيسي مجلسي النواب والدولة الإخواني لمناقشة القاعدة الدستورية والمناصب السيادية.
وقال عبد الجليل، في تصريحات صحفية، إن كل المؤشرات تشير إلى أن توافقا كاملًا بين المجلسين سيكون قريبا في هذه المسائل الرئيسية الأمر الذي سيدفع بليبيا لتجاوز الانسداد السياسي الذي تمر به خلال هذه المرحلة.