محلي

وجوه الأطفال ترسم حقيقة وأهداف التدخلات الأمريكية في الماضي والحاضر الليبي

 

حالة من الهلع والخوف تبدو جلية على وجوه أطفال بعد سماعهم أصوات الضربات وطلقات الأعيرة النارية والمدافع والصواريخ.

الخوف المرسوم على محيا هذه البراعم لا تعبر إلا عن جبروت أمريكا التي لا تتدخل إلا لترسم هذه الملامح على وجوه الأبرياء.

فهذه كانت بعض الصور الملتقطة منذ سنوات عندما تدخلت أمريكا لضرب ليبيا، وتجدد الصور أيضا عندما كانت أحد الدول التي تدخلت في ليبيا في 2011 لتدميرها ، وقتل البراءة فيها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى